قصفت ميليشيات النظام المجرم بشتى أنواع الأسلحة العديد من المدن والبلدات والقرى في المناطق المحررة، بعد مقتل نحو 90 شخصا ووقوع 240 جريحا جراء استهداف الكلية الحربية في حمص، حيث سارع النظام المجرم بتوجيه اتهامات يدعي فيها وقوف الفصائل الثورية وراء هذا الهجوم، لتبرير قصفه الهمجي على المحرر، حيث بلغت حصيلة القصف 22 شهيدا، و120 جريحا، وردا على هذه القصف استهدفت غرفة عمليات الفتح المبين مواقع ميليشات النظام في جورين، وسراقب، وشطحة، والشيخ علي غرب حلب، والعطيرة بريف اللاذقية، وفريكة بريف حماة، ودمرت مقر القيادة وإدارة عمليات النيران في قطاع سهل الغاب التابع لميليشيات النظام المجرم، و3 آليات إشارة..