بعد التصعيد العسكري من قبل النظام المجرم وحلفائه على المناطق المحررة، بدأت إدارة العمليات العسكرية عملية نوعية تحت مسمى “ردع العدوان”، والتي تمكنت بفضل الله من تحرير مدينة حلب وريف إدلب الشرقي بشكل كامل، ولا يزال التقدم مستمراً حتى تحقيق أهداف العملية بالكامل.ط، كما استنفرت حكومة الإنقاذ مؤسساتها للوقوف على تداعيات قصف النظام المجرم على المناطق المحررة.