شهدت المناطق المحررة تصعيدًا عسكريًا جديدًا من قبل نظام الأسد المجرم وحلفائه، حيث استهدفت الهجمات الأحياء السكنية في المدن والبلدات القريبة من خطوط التماس، مما أسفر عن سقوط شهداء وجرحى، بالإضافة إلى تدمير كبير في ممتلكات المدنيين، كما تسببت هذه الهجمات في موجات نزوح متزايدة، حيث اضطرت أكثر من 1500 عائلة لمغادرة منازلها بحثًا عن مناطق أكثر أمانًا.