مع اشتداد الحرب على جنوب لبنان يقف الحزب المقاوم صامتا ذليلاً أمام الاحتلال الإسرائيلي، ولكنه في نفس الوقت يرد على المدنيين في سوريا مظهراً حجم قوته عليهم، وناسفاً لكل شعاراته التي تتغنى بالمقاومة.
مع اشتداد الحرب على جنوب لبنان يقف الحزب المقاوم صامتا ذليلاً أمام الاحتلال الإسرائيلي، ولكنه في نفس الوقت يرد على المدنيين في سوريا مظهراً حجم قوته عليهم، وناسفاً لكل شعاراته التي تتغنى بالمقاومة.