أطلقت حكومة الإنقاذ السورية في المحرر مشاريع حيوية لمواجهة تحديات ما بعد التهجير وفقدان الوثائق الرسمية، منها إصدار بطاقات شخصية جديدة تستند إلى السجلات المدنية، وأتمتة السجلات الورقية وتحويلها إلى نظام إلكتروني شامل.
أطلقت حكومة الإنقاذ السورية في المحرر مشاريع حيوية لمواجهة تحديات ما بعد التهجير وفقدان الوثائق الرسمية، منها إصدار بطاقات شخصية جديدة تستند إلى السجلات المدنية، وأتمتة السجلات الورقية وتحويلها إلى نظام إلكتروني شامل.