بعد الأحداث الأخيرة التي جرت في مدينة بنش من قبل ما يسمى بالحراك والتي تمثلت بالاعتداء على مخفر شرطة بنش ومحاولة اغتيال مسؤول كتلة المدينة؛ وبعد حادثة الدهس التي تعرضت لها إحدى الأخوات في المدينة، أقيمت جلسة جمعت وجهاء مدينة بنش وممثلين عن الحراك وإدارة المنطقة الوسطى وجرى خلالها مناقشات عديدة خلصت بإبرام اتفاق مناسب يرضي جميع الأطراف.